The 5-Second Trick For حوار صحفي
The 5-Second Trick For حوار صحفي
Blog Article
تعرّف المقابلة الصحفية على أنها مقابلة بين شخص يكون دوره محاور وشخص آخر يعتبر المصدر الذي ستؤخذ منه الإجابات.
سيكولوجية المدينة اليمنية التقليدية وأزمة المناخ المعاصرة
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
تركيزي الأول كان على اللغة لأنها هي طريقة التواصل الوحيدة وأفضل طريقة للاندماج مع الوسط الجديد الذي يعيش فيه.
ونصيحتي لمن لا تجتمع هذه المقومات فيه، وهي غير مناسبة له، ألا يقدم للالتحاق بالبرنامج، فليذهب إلى البرنامج بهدف واضح ونظرة تميل إلى الوضوح بما يخص المستقبل المهني للمتقدمين والمشاركين.
خامسًا: هل تستحق هذه القصة المشاركة وإعداد إنفوجرافيك أي رسم تخطيطي لها؟
وفي هذا النوع يعد الصحفيون المقابلة كي تكون مناسبة لتوجيه أسئلة يكون الغرض منها الكشف عن الحقائق.
عبدالموجود درديري: التطبيق فرصة للحوار والهروب من الجزر المنعزلة التي فرضتها الأنظمة (مواقع التواصل الاجتماعي) دعم المعتقلين
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت تفاصيل إضافية بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!
ويلر: في كثير من رواياتك وقصصك من الملاحظ أنك تكتب عن الطفولة. إنها واحدة من الثيمات المهيمنة على أعمالك. لماذا تعود دائمًا لطفولتك في كتاباتك؟
قليلة المقالة قد قُيّمت بأنها قليلة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
قال الحجاج: أنا قاصم الظلمة ومعدن الحكمة الحجاج بن يوسف معدن العفو والعقوبة آفة الكفر والريبة
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي موسيقى، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بموسيقى في ويكيبيديا.